يرفض الزوج المتلاعب أي تلميح للمسؤولية عن أفعاله وسلوكه

تكوين الأصدقاء: أن يمتلك الرجل القدرة على اكتساب الأصدقاء بسهولةٍ في كل مكان يذهب إليه، صفة تميزه عن غيره.

كما أنها امرأة غير متسامحة إطلاقا ولا تتجاوز الأمور السيئة التي حدثت في الماضي، وتظل تذكر المخطئ بالأفعال التي ارتكبها دون عمل حساب لمشاعره.

**هو مُراد (رشدي أباظة) من فيلم الزوجة الـ١٣. وهو مُنير (فؤاد المهندس) من فيلم مُطاردة غرامية.

إن كنت تدع الخلافات تتفاقم بين أفراد الفريق دون تدخل فإن الأمر قد يتفاقم بشكل لا تدركه ليكون النزاع الصغير هذا مشكلة كبيرة ستؤدي إلى فشل الفريق.

**من عملي كباحثة متخصصة في دراسات النساء والنوع الاجتماعي، ولأنني واحدة من اللواتي ينجذبنّ للرجل السيء، أعتقد أن هذا الانجذاب مرتبط بالهوية الاجتماعية أكبر من ارتباطه بالهرمونات. فالنساء مُطالبات بإثبات جدارتهنّ للمجتمع ولأنفسهنّ وأمام القانون طوال الوقت وعلى مر التاريخ. أسباب الاحتفاء بأي إنجاز لأي امرأة راجع في الأصل لحرمانها من حقها في شيء ما. نحن نحتفي بوصول النساء للمناصب لأننا نعرف أن طريقهنّ للوصول امتلأ عن آخره بوصمات اجتماعية وتقليل من شأنهنّ ونفي قدرتهنّ على النجاح.

الصفات الشخصية لحاملة اسم سمة السمات الشخصية لحاملة اسم جويرية شارك المقالة

رويدًا، هذه المزاجية إحدى صفات القائد السيئ وكونك في منصب إداري فهذا يعني أنك نقطة التقاء كثير من المواقف والعلاقات، إذا لم تستطع إدارة ذلك بالحكمة بدلًا من المشاعر الهوجاء، فسيؤثر ذلك على أصغر موظف لديك. فالقائد الجيد المحنك يتعامل بالمنطق والمشاعر المتزنة.

وهو يجيد اشعار الطرف الاخر بالذنب بصرف النظر عن الاسباب الحقيقيه للامور

ولذلك ينصح النساء التقليل من هذه الصفة مهما كانت شخصيتك قوية لا تجعليها تصل إلى مرحلة التسلط، حتى نور الامارات لا تفقدين أنوثتك.

على مستوى حياتنا الشخصية، نحنُ مُستهلكات ومُستنزَفات في معارك فُرضت علينا لأننا نساء. اعتدنا أن كل شيء نحصل عليه، يسبقه معركة. حربٌ على كل تفصيلة، ومحاولات مستمرة لإثبات أننا جديرات بكل شيء. نحصل على كل شيء بشق الأنفُس؛ لأننا ببساطة اعتدنا ذلك. وقتها تتسلل إلينا نشوّة الجدارة والنصر.

ويظن العديد من القادة صفات الرجل السيئ أنهم بإجبار الفريق على العمل تحت سلطة المنصب سيربحون المعركة. قد يكون هذا صحيحًا، ولكنك بالتأكيد خسرت الحرب وفقدت صورتك كقائد يجب أن يلهم الآخرين بالمثال الواقعي.

يحتاج القائد الجيد إلى مهارات تواصل عالية حتى يتمكن من التواصل مع الفريق بفعالية وبمختلف طرق التواصل. القائد السلبي هو ما ينقصه الكثير من مهارات التواصل، فلا يصل للفريق فكرة واضحة من قائدهم عن أهداف الشركة ورؤيتها، وقد لا يفهمون ما الذي يريده قائدهم عند تنفيذ مهمة ما، فلا يستطيعون التواصل بكفاءة مع القائد ولا الخروج بمحادثات عميقة.

يكون لسان حال القائد السيئ: “قم بهذا لأنني المدير التنفيذي”، وعادة ما يعد هذا تنمر ولكنه من النوع الذي قد يتقبله أعضاء الفريق فقط لأنهم يريدون “تأدية وظيفتهم”.